النُّفَى؛ الأَخيرة عن ثعلب: الحَفِير حول الخِباء أَو الخَيْمة يَدْفَع عنها
للعناية بالعود التركيّ وللحصول على أفضل صوت منه، يجب العزف عليه كثيرًا، وفي كلّ مرّة يتمّ ذلك، يجب مسح الأوتار والعود برفق بقطعة قماش ناعمة. يجب تغيير أوتار العود التركيّ كلّ ٦ إلى ١٢ شهرًا تقريبًا. يجب تطبيق المحلول أو المركب الخاص بالبنجق والملاوي لجعل مفاتيح الضبط مستقرّة وسلسة.
الأدبيات الشرقية الموسيقية كلها تظهر وتؤكد على استخدام نوع أو أكثر من الأعواد.
أما الآلات الوترية فهو آخر ما اهتدى له الإنسان فقد صنعها أول الأمر من غصن قابل للإلتواء ينزع عنه غلافه ويظل مثبتًا فيه من الجانبيين ثم وضع الوتر على صندوق صوت وهكذا بدأت صناعة الآلات الموسيقية الوترية وتطورت بتطور الإنسان الحضاري حتى تمكن من صنع عدد من الآلات المتنوعة الأشكال والأحجام.
الطبول الفولاذية: تتكون من جرس ذي طرف غير مقيد وبعض الطبول التي تأخذ هيئة براميل، يتم ضربها بمطارق ذات رؤوس مطاطية وتختلف درجات الصوت الصادرة وفقًا لشدة الضربات.
نأَى فلان عني يَنأَى إِذا بَعُد، وناء عني بوزن باع، على القلب، ومثله رآني
وهو اللوح الموجود على سطح العنق، ويصنع عادة من خشب خاص مقاوم للعوج.
هل كان المقال مفيداً؟ نعم لا لقد قمت بتقييم هذا المقال سابقاً
Each time you simply click a backlink to Wikipedia, Wiktionary or Wikiquote as part of your browser's search engine results, it can show the modern Wikiwand interface.
تُعرّف الآلات الوترية بأنها تلك الآلات الموسيقية التي تنتج الصوت والنغمات نتيجةً لاهتزاز أوتارها المشدودة، إذ تُصنع هذه الأوتار عادةً من الألياف النباتية، أو المعدنية، أو الحرير، كما يمكن تصنيعها من بعض المواد الصناعية كالبلاستيك، والنايلون، بينما الآلة نفسها فهي مصنوعة من الخشب، بحيث تكون مجوفة من الداخل لتُشكّل ما يسمى بغرفة الرنين أو صندوق الصوت، إذ يجري التحكم بواسطتها بدرجة الصوت ليكون ضخمًا أو رقيقًا، أما عن مبدأ عمل هذه الآلات فهو قائم على تحريك الأوتار بطريقة معينة، إما باستخدام الأصابع أو أداة خاصة، ما ينتج عن ذلك اهتزاز الأوتار وإزاحتها من مكانها، وبالتالي إصدار النغمات الموسيقية تبعًا للحن المطلوب.[١]
وتعتمد على تقنيات اهتزاز الأوتار بواسطة نقرات مختلفه ورقيقه من الريشه التي تؤدي بدورها لاختلاف في شدة النغمات بالاضافه لتقنية انزلاق الاصابع لتضفي احساس عاطفي على اللحن.
الصّنح آلةٌ مصنوعةٌ من النّحاس، ما يمنحها جودة صوت عالية مقارنةً بغيرها من الآلاتِ الإيقاعيّة، تتكوّن الآلة من صفائح معدنيّة رقيقة تُضرَب بوساطة check here مطارق أو عصيّ، يعدّ هذا النّوع من الطّبول جزءًا أساسيًّا ضمن مجموعة الطّبول؛ كونه ذا مؤثّرات إيقاعيّة وموسيقيّة فريدة.[٤]
الآلات الإيقاعية: تنتج الصوت الموسيقي عن طريق القرع عليها واهتزازها.
من صفحة إعدادات إضافة أرقام قم بتعيين بيانات حساباتك على الشبكات الإجتماعية.